أتيحت لي فرصة ترجمة مقال تيم أورايلي الشهير المعنون بـ: “ما هو الويب 2.0 ؟“، وأحببت أن أشارككم فيه لما يحويه من فوائد ومعلومات لا غنى عنها لأي مستخدم مهتم بمجال الويب. يمكن قراءة الترجمة العربية للمقالة هنا
العنوان هو أول ما يراه القارئ، هو بداية النص أو عتبة النص كما يفضل نقاد الأدب القول. في صفحات النتائج لمحركات البحث لا يتم عرض سوى جزء يسير من المحتوى بجانب العنوان. مواقع وخدمات تجميع تلقيمات المدونات تكتفي غالبا بعرض ملخص التدوينة فقط رفقة العنوان. خدمات مشاركة الروابط والشبكات الاجتماعية تكتفي بعرض العنوان فقط
هذه هي فكرة رءوف شبايك: تنظيم مسابقة لبرمجة برنامج حر مفتوح المصدر يحل مشكلة الكتابة بالعربية في البرامج غير العربية. في البدء خصص 500 دولارا قيمة للجائزة، لكنها ارتفعت الآن وما زالت ترتفع بفضل تبرعات قراء المدونة.
أصعب ما في التدوين هو الخطوة الأولى بعد نشر أول تدوينة. المدونة تكون جديدة تماما آنذاك ولا أحد يعرفها. قد يحس المدون لأول وهلة بالرهبة والخوف ويتساءل: كيف سيرفع عدد قراء مدونته من الصفر إلى المئات أو الآلاف؟ لحسن الحظ الأمر ليس مستحيلا.
أحد أهم مزايا تويتر والتي جذبت المستخدمين ليكونوا جزءاً منه هو أن تويتر المكان الأكثر غنى بالمعلومات والتي تتوفر على شكل روابط ورسائل مختصرة فالجميع هنالك يشارك ما يحب، مقالات، صور، أخبار وجميع أنواع البيانات المهمة والمفيدة وأيضاً الممتعة بنفس الوقت. لكن المشكلة في مشاركة المعلومات هو كثرتها والحمد لله وأيضاً الطريقة التقليدية لنقلها، فيتوجب عليك أن تقوم بنسخ عنوان الموضوع ورابط الموضوع على موقع تويتر أو في تطبيق عميل تويتر، لا مشكلة إن كنت قليل المشاركة ولكن إن توفر لديك عدد لا باس به من المقالات أو الأخبار التي تريد مشاركتها، فما تفعل؟