مدقق إملائي للغة العربية

لم أجربه بعد، ولكن أفضل من لا شيء:

مقترح لإصلاح الحالة المرورية في مصر جذريا

هذا تصور مبدئي لوضع حل شامل للمشكلة المرورية في مصر
مثال على الزحام في القاهرة

مثال على الزحام في القاهرة

1. توفير أوتوبيسات أكتر في الخطوط الحيوية، فمثلا محتاجين أكتر من أوتوبيس كل نص ساعة، وهكذا دواليك في باقي الخطوط
2. توفير خطوط أوتوبيس في نفس خطوط الميكروباص لتأديبهم اقتصاديا، يعني مش لازم كل أوتوبيس ياخد من منطقة لمنطقة قريبة تانية ساعة وربع.
3. سرعة انجاز خطوط المترو بحيث القاهرة الكبرى كلها تكون مرتبطة بالمترو
4. الأوتوبيسات لا تقف غير في محطاتها فقط، وكل محطة تكون في حارة داخل الرصيف عشان متعملش زحمة على باقي العربيات
5. تفعيل الأمن المروري، وأحسن حل هو حل جهاز شرطة المرور بالكامل وتكوين جهاز مرور جديد بعد شهر من هذا الإجراء كما فعلت جورجيا بعد ثورتها في 2003، ثم إعادة بناء الجهاز على طرق سليمة وعدم إعادة تعيين أي مسئول سابق بالمرور. يكون هذا الإجراء نواة لتطهير باقي قطاعات الشرطة.
6. تفعيل الأمن المروري من المفترض أن يقضي على مواقف الميكروباصات العشوائية إللي بتعطل أوسعها شارع
7. توفير أماكن للركن بأقصى قدر ممكن، وفي سبيل توفير ذلك يجب نقل المنشئات العسكرية الموجودة في مناطق حيوية ونقلها خارج العمران، واستغلال هذه المناطق كأماكن ركن ولحدائق عامة مثيلة لجنينة الأزهر، ياكستان مثلا عندهم ما لا يقل عن 13 جنينة مثل جنينة الأزهر والموضوع عندهم مش إنجاز بل وشيء طبيعي.
8. أن تكون الطرق بنفس الاتساع على استقامتها، وفي حالة عدم إمكانية ذلك يجب تضييق الاتساع والاستفادة من هذه المساحة لتكون مساحة خضراء بدل من أن تكون موقف اضطراري للسيارات أثناء الزحام.
9. إعادة دراسة تصميم الطرق بطريقة شمولية وليست بالترقيع، فمعظم الحلول التي تم بنائها في الثلاثين عام الأخيرة عبارة عن ترقيع ونقلا لمشكلة من مكان إلى آخر.

رسالة مفتوحة إلى رئيس جمهورية مصر العربية محمد مرسي

مريم الخواجة

مريم الخواجة

جوهانسبرج، 27 آب/ أغسطس 2012

أكتب لك بصفتي القائم بأعمال رئيس مركز البحرين لحقوق الإنسان، للتعبير عن خيبة أملي العميقة والاحتجاج على المعاملة غير القانونية والعدوانية التي تعرضت لها في مطار القاهرة الدولي في 16 آب/أغسطس 2012 من قبل قوات الامن المصرية.
تم توقيفي في القاهرة لمدة 7ساعات وقد أردت دخول البلاد لزيارة أصدقاء مصريين لي قبل أن أستقلّ رحلتي إلى جنوب أفريقيا المقررة في اليوم نفسه. لقد تم منحي إذن دخول في المطار. وبعد فترة وجيزة، تم استدعائي وطلبوا مني الانتظار. بعد ذلك أخذت الشرطة جوازي ووثائق السفر. علمت بعد ذلك أنه لن يسمح لي بدخول البلاد لـ "أسباب سرية."
سألت مرارا وتكرارا عن "الأسباب السرية"، ولماذا لم يتم اخباري عن طبيعتها على الرغم من أنها تخصني. ولكن دون جدوى. قيل لي أنها مسألة "أمن قومي واستخبارات". لم يتم إعطائي أيّ معلومات لأن رجال الأمن في المطار قالوا لي: "إنهم لا يستطيعون تزويدي بالأسباب لأنهم لا يعرفونها هم أنفسهم".
وعند وصول محاميَّ المصري، أصرّ على معرفة سبب اعتباري تهديدًا لأمن مصر القومي، وكيف يمكنهم منعي من الدخول بعد أن تم ختم جواز سفري بالموافقة.
وردًا على ذلك، قيل لنا إنه: "إن أنا أصررت على عدم الترك طوعًا، فسيتم ترحيلي قسرًا إلى البحرين"، ولترهيبي أكثر، تم إبلاغي أيضا أن الحكومة البحرينية قد أصدرت مذكرة اعتقال باسمي.
أخشى أن تكون الحادثة ليست بحادثة منفصلة، ولكن حادثة من بين العديد من الحوادث التي تتعرض فيها قوات الأمن المصرية للمدافعين البحرينيين عن حقوق الإنسان.
في نيسان/ أبريل 2012 أوقفتني عناصر أمنية في مطار القاهرة وحاولوا منعي من الدخول إلى مصر. وفي النهاية سمح لي بالدخول بعد أن تدخل محاميّ الخاص ومواطنوك الرائعون من الناشطين المصريين.
أثناء محنتي في ذلك الوقت، اعترف لي ضابط شرطة بصراحة أنه قد سمح لي في النهاية بالدخول لأنه على حد قوله، كان هناك احتجاجات مستمرة في مصر – ولم يكن الوضع مؤاتياً.
وفي وقت سابق من هذا العام، قام موظفو الأمن في مطار القاهرة بمنع زميلي الرئيس الفعلي لمركز البحرين لحقوق الإنسان، نبيل رجب، من الدخول. وكما تعلمون، السيد الرئيس، أن السيد رجب مسجون حاليا في البحرين لمعاقبته على دوره كمدافع جريء عن حقوق الإنسان.
في مرحلة ما قبل ثورة مصر، الأنظمة الاستبدادية كالبحرين وجدت حليفا دؤوبا في المخابرات المصرية في سعيهم لإعاقة حركة المدافعين عن حقوق الإنسان. مثل هكذا أنظمة، وغيرها، استعانت بشغف بمصادر خارجية لمضايقاتهم للدكتاتور السابق حسني مبارك. في ذلك الوقت، كان هناك دائما خطر على الناشطين البحرينيين والعرب في السفر إلى مصر بسبب التزام النظام للديكتاتوريات الشقيقة.
وليس من فترة طويلة، السيد الرئيس، تلقيتم أنتم شخصيا هذه الممارسات التعسفية والظالمة كمعارض. أسألك اليوم، سيدي، وبكل احترام كشريك في العروبة: كيف يمكن لهكذا تجاهل صارخ للقانون وكرامة الإنسان أن يستمر في ظل رقابتك؟
أنا كرئيس بالنيابة لمركز البحرين لحقوق الإنسان، أكتب إليكم لأبلغكم بقلقي الشديد، كمدافعة عن حقوق الإنسان، إزاء المعاملة الظالمة والمعادية التي تعرضت لها في مطار القاهرة.
مع خالص التقدير

بيان للمطالبة بالإفراج عن حسين غرير المضرب عن الطعام

وصلتنا معلومات تفيد بأن المدون السوري حسين غرير، والذي كان قد اعتقل بتاريخ 16-2-2012 إثر مداهمة قوى المخابرات الجوية- فرع المزة لمكتب المركز السوري للإعلام وحرية التعبير في العاصمة دمشق، قد بدأ إضراباً عن الطعام احتجاجاً على استمرار اعتقاله بعد أن قضى قرابة خمسة أشهر في المعتقل. يذكر أن هذا هو الاعتقال الثاني لغرير حيث كان قد اعتقل بتاريخ 24-10-2011 وافرج عنه في 1-12-2012 ولايزال يحاكم من اعتقاله الاول.
للمزيد…

جمعة 20 إبريل – جمعة التسويق الإسلامي

حضرت اليوم، مسافراً من المنصورة، جمعة 20 إبريل التي سميت بجمعة تقرير المصير، أو جمعة حماية الثورة، وأنا أسميها بجمعة التسويق السياسي الإسلامي المعتاد. كان السبب الأساسي في حضور هذه الجمعة هو التعرف على مجموعة من نشطاء الدقهلية بعد انتقالي من القاهرة مؤخراً. كانت البداية مسيرة من الجيزة إلى التحرير بعد صلاة الجمعة من جامع الاستقامة، وكانت برغم عدم الالتزام برفع أعلام التيارات السياسية متنوعة ومعبرة عن التيارات المختلفة. ولكن قلما قربنا إلى التحرير تفرق كل فصيل إلى ما يدافع عنه. مع كثرة المنصات وغلبة شعار حازمون بالإضافة إلى المرسيون إلى غيرهم. وأحب أن أسجل تقديري لموقف 6 إبريل الذين تنازلوا عن منصتهم.

للمزيد…

يوم التدوين عن النوبة

اليوم هو يوم التدوين عن النوبة. كانت النوبة في وقت مبكر من حياتي مجرد ذكر على الهامش أثناء سرد نقل بعض الآثار الغارقة بمساعدة من اليونسكو ووزارة الثقافة إلى آخره. لا أتذكر مطالعة جهود منظمة إعلاميا مثلاً للحديث عن النوبة، بل الأسوأ، فكلما ذكرت النوبة في الإعلام المصري كان يقرن ذلك دائماً بدعاوي الإنفصال المزعومة التي تحصل على الكثير من الأضواء في واحدة من أكثر جرائم الإعلام قذارة، وكأن النوبيين من كوكب آخر.

للمزيد…

فكرة للتطهير الاقتصادي – كشف بالرواتب

طرأت لي هذه الفكرة لتكون خطوة في طريق التطهير الاقتصادي أو تطهير الحكومة من الفساد. من الأمر التي تأن تحتها الميزانية العامة على سبيل المثال رواتب مستشاري الوزارات. وبما إن الموظفين العموميين يأخذون رواتبهم من الشعب، دافعي الضرائب، فبالتالي يجب على كل دافع ضرائب معرفة راتب كل موظف في الدولة. فيمكن عمل قائمة على الإنترنت بما المناصب الموجودة في الدولة وكم يأخذ من يتولون هذه المناصب. بهذه الخطوة سيكون سهلاً معرفة من يثقل ميزانية الدولة بدون مردود حقيقي.
للمزيد…

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10  للأعلى